يلعب الكبد- أكبر عضو في جسم الإنسان- دورا هاما فى تنظيم العمليّات الحيويةّ بالجسم.
· فهوالعضو الرّئيسيّ لتصنيع الدّم للجنين.
· هو المسئول عن تخليص الجسم من المواد الضارة مما يؤكل, أو يستنشق, أو يمتصّ من خلال الجلد.
· هو يعمل كمولّد للطّاقة.
· الكبد مصنع لعوامل التّجلّط و الأجسام المناعية.
· يخزّن بعض الفيتامينات والأملاح المعدنية و الكربوهيدرات كما ينظم تخزين الدهون وتصنيع و إخراج الكولسترول.
· تساعد الصّفراء, المصنعة فى خلايا الكبد, فى هضم و امتصاص بعض المواد الغذائية.
· يساعد فى مقاومة الأمراض المعدية لأنه ينقى الدّم من البكتيريا.
للمحافظة على صحّة كبدك تّجنّب الأشياء الثلاثة الآتية:
1. المشروبات الكحولية: على الرغم من قدرة الكبد الكبيرة على التّجدد (يمكن أن ينمو الكبد بعد استئصال ثلاثة أرباعه ثانيةً خلال أسابيع قليلة إلى نفس الحجم) الا أن إرهاقه بشرب الكحوليات يمكن أن يتسبّب فى تلف دائم لخلاياه (التّليّف الكبدي).
2. الأدوية: كثير من الأدوية المباحة بدون روشتّة والأعشاب تتكون من - أو يمكن أن تتحول إلى- مواد ضارة بالكبد. ولذلك يجب استشارة الطبيب إذا كنت مريضًا بالتهاب كبدى فيروسى أو اضطراب بالتّمثيل الغذائيّ قبل استخدام أى دواء.
3. الملوّثات البيئيّة: و التى تستنشق أو تمتصّ من خلال الجلد.
الغذاء و الكبد
الغذاء المتوازن: يعتبر جزءا أساسيّا من العلاج فى حالات التهاب الكبدى الفيروسى حيث أنه قد يساعد على تّجدد خلايا الكبد التالفة.
البروتينات: قد يتسبب الإفراط فى تناولها لمرضى الكبد فى حدوث الغيبوبة الكبدية و ذلك عندما تزيد كميتها فى الغذاء عن قدرة الكبد على استخدامها مما يؤدى إلى تراكم المواد الضارة التى تؤثر على وظيفة المخّ. ولكن لحاجة الجسم للبروتينات, يجب استشارة الطبيب فى الكمية التى يمكن أن يتناولها المريض مع مراعاة أن البروتينات النباتية تكون أقل ضررا فى مثل هذه الحالات.
السّعرات الحرارية: يمكن للسّعرات الزّائدة أن تزيد من الاختلال الوظيفيّ للكبد أو أن تتسبّب في ترسيب الدهون به.
الملح: يحتاج المرضى الذين يعانون من الاستسقاء و تورم القدمين إلى تناول الأغذية المحتوية على كميات قليلة من الملح لأنه يساعد على تجمع السوائل بالجسم كما ينبغى أن يتجنّبوا الأطعمة المحفوظة و اللّحوم الباردة والمقبلات مثل المايونيز و الكاتشب. ويفضل مراجعة كمية الملح الموجودة فى الأطعمة المختلفة. كما يمكن استبدال الملح بعصير اللّيمون لإصلاح الطعم.
· فهوالعضو الرّئيسيّ لتصنيع الدّم للجنين.
· هو المسئول عن تخليص الجسم من المواد الضارة مما يؤكل, أو يستنشق, أو يمتصّ من خلال الجلد.
· هو يعمل كمولّد للطّاقة.
· الكبد مصنع لعوامل التّجلّط و الأجسام المناعية.
· يخزّن بعض الفيتامينات والأملاح المعدنية و الكربوهيدرات كما ينظم تخزين الدهون وتصنيع و إخراج الكولسترول.
· تساعد الصّفراء, المصنعة فى خلايا الكبد, فى هضم و امتصاص بعض المواد الغذائية.
· يساعد فى مقاومة الأمراض المعدية لأنه ينقى الدّم من البكتيريا.
للمحافظة على صحّة كبدك تّجنّب الأشياء الثلاثة الآتية:
1. المشروبات الكحولية: على الرغم من قدرة الكبد الكبيرة على التّجدد (يمكن أن ينمو الكبد بعد استئصال ثلاثة أرباعه ثانيةً خلال أسابيع قليلة إلى نفس الحجم) الا أن إرهاقه بشرب الكحوليات يمكن أن يتسبّب فى تلف دائم لخلاياه (التّليّف الكبدي).
2. الأدوية: كثير من الأدوية المباحة بدون روشتّة والأعشاب تتكون من - أو يمكن أن تتحول إلى- مواد ضارة بالكبد. ولذلك يجب استشارة الطبيب إذا كنت مريضًا بالتهاب كبدى فيروسى أو اضطراب بالتّمثيل الغذائيّ قبل استخدام أى دواء.
3. الملوّثات البيئيّة: و التى تستنشق أو تمتصّ من خلال الجلد.
الغذاء و الكبد
الغذاء المتوازن: يعتبر جزءا أساسيّا من العلاج فى حالات التهاب الكبدى الفيروسى حيث أنه قد يساعد على تّجدد خلايا الكبد التالفة.
البروتينات: قد يتسبب الإفراط فى تناولها لمرضى الكبد فى حدوث الغيبوبة الكبدية و ذلك عندما تزيد كميتها فى الغذاء عن قدرة الكبد على استخدامها مما يؤدى إلى تراكم المواد الضارة التى تؤثر على وظيفة المخّ. ولكن لحاجة الجسم للبروتينات, يجب استشارة الطبيب فى الكمية التى يمكن أن يتناولها المريض مع مراعاة أن البروتينات النباتية تكون أقل ضررا فى مثل هذه الحالات.
السّعرات الحرارية: يمكن للسّعرات الزّائدة أن تزيد من الاختلال الوظيفيّ للكبد أو أن تتسبّب في ترسيب الدهون به.
الملح: يحتاج المرضى الذين يعانون من الاستسقاء و تورم القدمين إلى تناول الأغذية المحتوية على كميات قليلة من الملح لأنه يساعد على تجمع السوائل بالجسم كما ينبغى أن يتجنّبوا الأطعمة المحفوظة و اللّحوم الباردة والمقبلات مثل المايونيز و الكاتشب. ويفضل مراجعة كمية الملح الموجودة فى الأطعمة المختلفة. كما يمكن استبدال الملح بعصير اللّيمون لإصلاح الطعم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق