- مخاطر الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي:
إذا مارست الجنس مع شخص مصاب فقد تكون معرض للإصابة وانتقال العدوى لك.
- أعراض الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي:
- الهرش حول منطقة المهبل و/أو إفرازات من المهبل (هذا بالنسبة للسيدات).
- إفرازات من القضيب (رجال).
- آلام أثناء ممارسة الاتصال الجنسي أو عند التبول و/أو ألم في منطقة الحوض.
- احتقان الحلق لمن يمارس الجنس الفموي.
- آلام في فتحة الشرج لمن يمارس الجنس في فتحة الشرج.
- قرح الزُهرى (قرح حمراء غير مؤلمة) في المناطق التناسلية والشرج واللسان و/أو الحلق.
- طفح في كف الأيدي أو في كعبي الأرجل (طفح به قشور).
- بول لونه داكناً, براز فاتح اللون وكثير، عين وجلد أصفر.
- بثرات صغيرة في المناطق التناسلية والتي تتحول إلى جرح وله قشرة.
- تضخم الغدد, حمى, آلام في الجسم.
- الإصابة بعدوى غير معتاد عليها, إرهاق بدون سبب, إفراز عرق ليلي وفقد الوزن.
- زوائد جلدية في المناطق التناسلية.
- التأكد من الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي:
يمكنك اللجوء إلى الطبيب على الفور إذا كنت عرضة للإصابة بأمراض الاتصال الجنسي أو إذا كنت تعاني من إحدى هذه الأمراض أو أنك تهتم بعدم التعرض والإصابة بمثل هذه الأمراض, لأنه إذا لم تعالج فمن الممكن أن تسبب مشاكل عديدة للشخص المصاب بها. على سبيل المثال, عدم علاج:
- الكلاميديا يؤدي إلى عدم قدرة المرأة على الإنجاب.
- HPV يؤدى إلى السرطان في عنق الرحم أو القضيب.
- الزُهرى يؤدي إلى الشلل, مشاكل واضطرابات عقلية, ضمور عضلة القلب, العمى ... أو الموت.
- تشخيص أمراض الاتصال الجنسي:
يمكن تشخيص غالبية أمراض الاتصال الجنسي عن طريق الفحص الطبي من قبل الطبيب المعالج, أو من خلال اختبارات الدم أو مزرعة لإفرازات المهبل والقضيب.
- تجنب الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي:
الطريقة الوحيدة الأكيدة لتجنب الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي هو عدم ممارسة الاتصال الجنسي أو التأكد من أن شريكك لا يعاني من أية أعراض قد تكون مؤشراً للإصابة بأي نوع من الأمراض .. أو باللجوء إلى استخدام الواقي حتى عند ممارسة الاتصال الجنس الفموي.
اللجوء إلى إجراء الفحوصات والاختبارات للتأكد من أنك وشريكك و/أو شريكتك لا تعاني من أية أمراض لأنه قد لا تظهر أية أعراض تنبؤ بالإصابة.
عدم ممارسة الجنس أو الاتصال الجنسي إذا كان الشريك الآخر يعالج من أمراض الاتصال الجنسي.
غسل الأعضاء التناسلية جيداً بالماء والصابون مع التبول بعد ممارسة الاتصال الجنسي مباشرة فهذا يساعد على التخلص من العدوي قبل أن تصيبك.
- استخدام الواقي:
هل يمنع استخدام الواقي الذكري أو الأنثوي الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي؟ يقلل الواقي الذكري من مخاطر الإصابة بهذه الأمراض إذا تم استخدامه بطريقة صحيحة وفي كل مرة يتم فيها ممارسة الاتصال الجنسي ومع كل أنواع الممارسات الجنسية المهبلي- الفموي- لا يكون الواقي الأنثوي فعال مثل الواقي الذكري لكن لابد من استخدامه إذا لم يكن هناك واقي ذكري وخاصة عند الشك بالإصابة بمثل هذه الأمراض.
تذكر دائماً أن الواقي ليس آمن بنسبة 100% ولا يحميك من عدم ملامسة بعض البثرات التي تكون موجودة في حالات العدوى بالهربس والزوائد الجلدية التناسلية.
- استخدام مبيد الحيوانات المنوية:
يعتقد الكثير بأنه باستخدام مبيد الحيوانات المنوية والتي تحتوي على مادة (Non Oxynol-9) تمنع الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي بالمثل كما تمنع حدوث الحمل, وذلك من خلال القضاء على البكتريا أو الفيروسات التس تسبب أمراض الاتصال الجنسي.
لكن الأبحاث أثبتت ان مادة (Non Oxynol-9) تعمل على إثارة المهبل وعنق الرحم مما تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض الاتصال الجنسي.
ويجب التأكد من أن مركبات أية وسيلة مستخدمة لا تحتوي على هذه المادة وليس مبيد الحيوانات المنوية فقط, وإذا لم يكن الشخص متأكداً عليه باستشارة الطبيب المتخصص.
0 التعليقات:
إرسال تعليق